منوعات

كلمات الشاعر الغنائي رامز وليد   (يَا وَاهِبَ الْعِشْقِ)

كلمات الشاعر الغنائي رامز وليد

(يَا وَاهِبَ الْعِشْقِ)

بَاقًا أَنَا مِثْلُ الْجَبَلِ

لَنْ انْتَهَى لَنْ أَنْحَنِى

يَكْفِي سُطُورٌ قَصْدَدْتِى

لِلنَّاسِ خَيْرَ مُعَلِّمِي

أَنَا مَنْ زَرَعْتُ الْعِشْقَ.فِى.قَلْبِى.صَبَا

أَنَا مَنْ صَنَعْتُ بِهَمْسٍ حَرْفِى

نَبْضًا لِكَى كَىْ تَنْبَضِى

فَتَدَلَّلِى وَتَنْغَمِى .وَتَنْعَمِي فَيَا سُطُورُ الْعِشْقِ بِصِدْقِ اشْهَدِي أَنِّى رَفِيقُكَ فِى السَّمَاءِ.كَالْبَرْدِ يَحْنِيهِ الْغِطَاءُ..وَسَقِيمُ مَنْيَاةِ الشِّفَاءِ وَسَعَادَتَا.مَنَّتْ.بِهَا.الدُّنْيَا.مِنْ.بَعْدَ

الشَّقَاءِ. وَفِرَاقٌ مِنْ بَعْدِ اللِّقَاءِ قَدْ هَامَا مِنْ الْحُبِّ اشْتِيَاءً فَيَا غُرُورُ الْكِبْرِيَاءِ.. .. وَيَا نُفُوسُ الْأَتْقِيَاءِ. مِنْ الْكُهُوفِ

 

فَلْ تَصْعَدِي أَمَّا أَنَا بَاقًا عَلَى اوْتَارْكِي بَيْنَ سُطُورِكَ عَازِفًا.

انْغَامْكِي أَنْتِى الْحَبِيبَهْ.

حَبِيبَتِى وَرَفِيقَتِي وَعَاشِيقَتِي. فِى عِزِّ آلَامِي.وَأَوْجَاعِي إِنِّى آرَاكِي.

صَدِيقَتِي تُجْمَعُ الْأَنْفَاسَ عَنِ الْأَوَجَاعَ.رَاحِلَتَاً تَشْدُو إِلَى الْإِحْسَاسِ بِطِيبِ الْقَلْبِ

سَاكِنَتَاً

مُهْلًاً بِيًّا رِفْقًاً يَا مَنْبَعِي عِشْقًاً فَلَمْ يَزَلْ قَلْمَى يَسْكُنُ بَةَ أَلَمِي وَيَنْسَبُ الْعُشَّاقُ لِي عِشْقًا لَسْتُ.

اصْنَعْهٌ وَيَهْنَّاٌبَالُوهُمْ فِي. يَقُولُوا الْعِشْقُ

اوْجَعْهٌ نَعَمْ أَنَا الْعَاشِقُ أَقْصَى حُدُود

الْأَرْضِ نَعَمْ أَنَا الصَّادِقُ مِثْلُ الصَّلَاةِ

الْفَرْضُ الْأَنْ أَعْلَنَهَا الْآنَ أَكْتُبِهَابِالشَّوْقِ ارْسُمْهَا.

أَنَّى أسِيرْ الْحَبِّ

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى