اخبار الرياضة
أخر الأخبار

حسين لبيب يرد على مرتضي منصور تصريحات اللجنة الحالية مغلوطة وفيها تشويه للحقائق وإتهامات خطأ للجنة السابقة

كتب: كريم حسن

حسين لبيب يرد على مرتضي منصور تصريحات اللجنة الحالية مغلوطة وفيها تشويه للحقائق وإتهامات خطأ للجنة السابقة

أصدرت اللجنة المعينة السابقة لإدارة نادي الزمالك برئاسة حسين لبيب بيانا للرد على اللجنة التي تدير نادي الزمالك حاليا برئاسة مرتضى منصور العائد لمنصبه، للرد على تصريحات الأخير والتى وصفتها غير الصحيحة.كذلك نشر معلومات غير صحيحة عن المنازعات الرياضية الدولية، وعن منع صرف معاشات قدامى الرياضيين، ودور اللجنة في المساعي التي قادت إلى المحافظة على أرض النادي بمدينة السادس من أكتوبر، وغير ذلك من المغالطات فضلاً عن ذلك فقد تضمنت التصريحات الإشارة على غير الحقيقة إلى تلقي أصحابها الدعم من قيادات ومؤسسات الدولة في محاولة واضحة لترهيب المختلفين معه وإسكات كل صوت يختلف معه أو يُعارض تجاوزاته.تؤكد اللجنة التي كانت مكلفة بإدارة نادي الزمالك برئاسة حسين لبيب أنها وبعد أن أدت المهمة التي تشرفت بتكليفها بها وقامت بتسليم الأمور للجهة الادارية، تابعت بانزعاج شديد التصريحات الصادرة من مسئولي اللجنة المكلفة من الجهة الإدارية بإدارة شؤون النادي حاليا.وتؤكد اللجنة أن التصريحات المذكورة تضمنت الكثير من المغالطات والتشويه للحقائق ومن ذلك ما ورد بها على خلاف الحقيقة من ادعاء قيام اللجنة بفصل ووقف وتعيين أعداد كبيرة من موظفي النادي والادعاء بعدم وجود أرصدة بحسابات النادي والزعم بقيام اللجنة برد عضويات بالمخالفة للقانون.وهو ما نثق تماما أن الدولة المصرية بقيادة فخامه السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي لن تسمح بذلك مطلقا وستتدخل بحسم لمنع تلك الممارسات ووضع الأمور في نصابها الصحيح.وأن اللجنة إذ تعيد التذكير بما سبق إعلانه حال انتهاء مهمتها من توجيه الشكر لكل من دعمها ووثق بها والتزامها قيم وتقاليد نادي الزمالك العريق إلا أنه وفي ظل تسارع وتيرة الأحداث وحماية للنادي وجماهيره من السقوط في هاوية المهاترات والتلاسن بالاتهامات الباطلة التي قادت في الماضي إلى نفق مظلم.نرى أنه صار لزاما على وزارة الشباب والرياضة تكليف لجنة محايدة بالاشتراك مع الأجهزه المعنية للتحقيق في المغالطات السابق الإشارة إليها وإعلان الحقائق مجرده بما يحفظ كرامه وحقوق كل الأطراف.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى