رامز وليد يكتب: إمرأة فى أحضان الشيطان خيانة زوجية وعلاقة غير شرعية ومجاملات إجرامية وراء قتل زوجة لزوجها خنقاً بالمنصورة
رامز وليد يكتب: إمرأة فى أحضان الشيطان خيانة زوجية وعلاقة غير شرعية ومجاملات إجرامية وراء قتل زوجة لزوجها خنقاً بالمنصورة
يوم حلو ويوم مر هكذا الحياة منذ بدايتها ولا يوجد بيت تخلوا منه المشاكل صعوبة الحياة تجرفنا دائماً إلى التعصب
وقاعدة الحياة دائماً أن لولا المر ما عرفنا طعم الحلو وأن الزوجة الصالحة رزق خرج الزوج فى صباح باكر إلى عمله باحثاً عن رزقه ويعافر لمواجهة أعباء الحياة الصعبة ميكانيكى يبلغ من العمر 41 عام يعيش فى مدينة المنصورة ومع تعب العمل يعود مجهداً متعباً طمعاً أن يرى من شريكة حياته ما يعينه على متاعب الحياة كلمة طيبة أو معاملة حسنة تشاجرا معاً الزوج مجهد ومتعب ويقضي فترة طويلة فى العمل يومياً لتوفير سبل الحياة لأسرته والمأكل والمشرب ولم ينظر الزوج لحظة لتعبه ولا إجهاده كان ينظر دائماً كيف يوفر لهم حياة كريمة وفى الإتجاه الأخر الزوجة اللعوب حملت فى قلبها القبح يخرج الزوج فى الصباح باحثاً عن الرزق وتبدأ الزوجة تبحث عن شيطان فى أحضانها ورافقت الزوجة على رجل أخر بجوار زوجها ليكون عوضاً لها عندما يخرج الزوج باحثاً عن رزقه وتبقى هى فى سعادة مع العاشق وعندما يعود الزوج فى المساء تصنع له الهموم والمشاكل وعلى أتفه سبب تتشاجر معه الزوجة التى معها طفلة ملائكية لم تنظر يوماً إلى إبنتها ولم تخاف الله فى لحظة عشقت الرذيلة ومصاحبة العاشق لها وفى المساء عاد الزوج من العمل وأعدت له العدة والعتاد من المشاكل
وتشاجر معها الزوج ظناً منه أن التشاجر يمر بسلام لكن الخائنة كانت قد أعدت له العدة والمكيدة للقتل ودبرت له القتل إتفق الخائنة مع أصدقاء العاشق على أن تتخلص من زوجها وبعد أن تشاجرت الزوجة مع الزوج أقبلت الزوجة بالحيلة المكر على زوجها بحجة أنها تصالحه وأقبلت الزوجة فى خطوات متدللة برفق تجاه الزوج وفى يدها كوباً من العصير قائله صنعته لك بيدى كى أصالحك والزوج بطيبة القلب دخلت عليه الاعيب الشياطين لم يكن يعلم أن السم فى العسل وضعت الزوجة المخدر للزوج ولطفلتها حتى لا ترى الطفلة ماذا تفعل الأم فى أبيها ولا تكون شاهدتاً عليها خافت الطفلة ولم تخاف الله يا لعنة الأرض على النساء وبعد أن خدرت الزوج إتصلت الزوجة بأصدقاء عشيقها قائلة تعالو عشان نخلص ما أصعبه إتفاق وما أجرمه وثاق وتعاقد الشيطان مع الشياطين وجائوا لها مجاملة لها التى كانت على علاقة طيبة معهم وليصدق المثل القائل الراقصة ترقص على العلن نعم الخائنة خائنة على العلن جائوا مجاملة للشيطان وأقدموا على القتل وبعد أن وضعت الزوجة لطفلتها المخدر فى العصير أقدمت برفقة الشياطين وكتمت أنفاسه بمخدة السرير حتى لفظ أنفاسه الأخيرة وكان أهل الزوج قد ذهبوا لطبيب الصحة لإستخراج شهادة الوفاة وعن أسباب الوفاة سألهم طبيب الصحة فأجابو أن زوجة المتوفى أخبرتنا أنهم قاموا من النوم فوجدوه إنتهى أجلهم لكن طبيب الصحة شك فى الأمر وقرر الكشف على الجثة وعند ذهب الطبيب لكشف على الجثة وجد بها علامات زرقاء مما يدل على شبه جناية فأبلغ على الفور الشرطة التى قامت بالتحريات وبإحضار الزوجة وبسؤالها على الأسباب وبالضغط على الزوجة إعترفت بأنها تعاونت مع كل من( أ.ف) 29 عام ربة منزل فى تحقيقات النيابة أنها وضعت المخدر لزوجها
ص.م 41 عام يعمل ميكانيكى ولطفلته بالصف الخامس الإبتدائى وبعد أن تأكدت بغيابهم عن الوعى استدعت أصدقاء عشيقها كل من
(ل.ا ) 27 عام وطلبت منهما الحضور قائله يلا نخلص وجاءوا على الفور وكتموا أنفاسه بإستخدام مخدة السرير حتى لفظ أنفاسه الأخيرة وأكدت الزوجة فى إعترافاتها إنها كانت على خلاف دائم مع زوجها وأنها كانت تربطها علاقة بشخص أخر وتريد الزواج منه ولذلك قررت التخلص منه وبناءاً عليه وبإعترافات المتهمة أمام النيابة قررت النيابة حبس كل من (ل.ا) 21 عام و (ا.ا) 27 و (ا.ف) 29 عام وتحويلهم إلى محكمة الجنايات
وأمرت النيابة بتحويل الجثة إلى مشرحة مستشفى المنصورة الدولى
