عمرو أديب ينفعل على الهواء: في إعلانات لا تناسب أولادنا مثل جلسات المساج وأرقام البنات.
كتبت: هاندا وليد
أكد الإعلامي عمرو أديب، إن الشباب في العصر الحالي محاصرون بمجموعة من التحديات أبرزها؛ دعاوى المثلية الجنسية، والمخدرات، والتحديات الخطيرة على تطبيق تيك توك، والمحتوى على مواقع التواصل الاجتماعي.
قال خلال تقديمه لبرنامج «الحكاية»، المذاع عبر فضائية «MBCمصر»، مساء الأحد: «هنحميهم من إيه ولا إيه يا ربي، الواد زمان كان بكتيره يجيب الغامرون الخمسة ويقرأهم في البيت، هي دي المخاطرة، لكن دلوقتي هنلاحق على العيال في إيه ولا إيه».
واضاف إلى أن الأسر تشهد اختراقًا أمنيًا غير طبيعي، قائلًا إن سلوك الطفل لم يعد مرتبطًا بتربية الأسر فقط، وإنما يتأثر بعوامل أخرى منها «الملاحقة والزن».
وتابع: «لما يلاقيك غاوي وبتحب شيء معين فيديك، في تويتر تلقى هاشتاج محترم أوي اسمه مثلا (الشمس الساطعة) تفتح تلاقي تليفونات بنات، هتمنعه إزاي؟ ادخل على الشمس الساطعة أو نهارك سعيد أو ابحث عن وظيفة، تلاقي أنا ساكنة في التجمع، وأي وقت كلمني على النمرة، إيه ده!».
وتساءل: «الولد بدون رفقاء السوء، وهو قاعد في مآسي تحصل، هناخد بالنا من إيه ولا إيه؟؟ إيه الحصار الشيطاني ده يا ربي هدفه إيه ومين المستفيد؟».
وأشار إلى خطورة المخدرات وخاصة الأيس، مختتمًا: «أمي بكتيره كانت تقول لي هات بوسة عشان تشم أنا شارب سجاير ولا لا، لكن الأيس والحاجات التانية لا ريحة ولا طعم ولا أي حاجة، والولد يبقى قاعد منفجل قدامك».