مشاهد مهيبة مع بدء مراسم جنازة الملكة إليزابيث بوصول النعش إلى كنيسة وستمنستر التاريخية.

كتب: جمال عوني 

انتهت جنازة الملكة إليزابيث الثانية، التي توفيت عن عمر 96 عاما، فى كاتدرائية وستمنستر، حيث تم نقل نعش الملكة إلى الدير ليبدأ الرحلة الأخيرة إلى كنيسة القديس جورج في وندسور، على متن عربة تعرف بعربة البندقية تابعة للبحرية الملكية.ستدفن الملكة الراحلة، إلى جانب والدها الملك جورج ووالدتها الملكة الأم، ورماد شقيقتها مارجريت وإلى جانب زوجها دوق إدنبرة، الأمير فيليب.ودع مئات الآلاف من المواطنين الملكة الراحلة في جنازة رسمية مهيبة، وذلك بعد 4 أيام اصطف خلالها مئات الآلاف في طابور أمام نعش أطول ملوك بريطانيا جلوسا على العرش في قاعة وستمنستر التاريخية بلندن.بدأت مراسم الجنازة، بنقل نعش الملكة الراحلة إليزابيث الثانية، إلى الكاتدرائية وقاعة ستمنستر، حيث وقفت الأسرة المالكة بقيادة الملك تشارلز الثالث وزعماء العالم دقيقتان صمت فى إطار مراسم تأبين الملكة، بعد أن رافق الموكب ومع أبنائه وأفراد العائلة الملكة.