كتب: رامى داود
مستنيك في الآخرة يا ظالم هكذا وبهذة الكلمات الموجعة أنهي الشاب حياتة عبر البث ليضع رسالة بخط اليد موجعة لمن ظلموة ليأكد أن لم تنصفة عدالة الأرض لاشك فى عدالة السماء سنقف جميعآ امام قاض الأخرة ومن عنده العدل وكانت واقعة إنتحار الشاب احتلت ناصية مواقع التواصل الاجتماعي ليس فى مصر فقط بل فى الوطن العربى لينهي الشاب حياتة بسبب الديون والظلم من أقاربه وهم من صنعو بداخلة اليأس فى الحياة بسبب تضيق الخناق علية ورمية باتهامات باطله ليخرج الشاب عبر البث معلنآ نهاية حياة الظلم والإفتراء وبداية حياة العدل عند قاضى الأخرة والحكم العدل وخاطب الشاب من قامو بظلمة أنا عدالة السماء باقية وبداء الشاب رسالتة لمن ظلمة قائلأ “”مستنيك فى الأخرة يا ظالم””
وقبل إنتحار الشاب بالبحيرة عبر البث
ترك الشاب المنتحر ويدعي عمر رسالة بها أسماء من ظلمة
اختصمهم أمام الله وكتب: “أنا العبد الذي ظلمته الناس أجمعون.. من أهل وأصدقاء أكلوا حقي وأشتكيهم إلى الله، وأنا خصيمكم أمام الله، وربي سوف يأتي بحقي، وأنا سابقكم إلى الذي خلق السموات والأرض، لم ينهِ أحدٌ حياتي، وإنما أنهيتها للذهاب إلى ربي، فهو أحنّ وأرحم عليَّ من عباده، وأنا خصيمكم أمام الله وأهليكم أجمعين”.
وشدد الشاب فى الرسالة وقال اعتبروها وصية منى وبحق الله تنقذوها
ممنع دخول أي ممن ظلموني مراسم العزاء أو أن يدخلوا بيتي، كما أوصى أن يدفن مع كتاب الله ليكون ونيساً له في وحدته.
ولم تفلح محاولات عائلته وذويه في إسعافه رغم نقله إلى أحد المستشفيات المجاورة إلا أن السموم كانت قد تملكت منه وأودت بحياته وتولت النيابة العامة التحقيق.