كتبت: هاندا وليد
يواجه الداعية الديني الدكتور مبروك عطية
قضية جديدة وهى تهمة ازدراء الأديان بعد تقديم بلاغ ضده بإتهامه بالسخرية من السيد المسيح عليه السلام وكان نص البلاغ قد ظهر عبر مواقع التواصل الاجتماعي
ضد الدكتور مبروك عطية يذكر فيه أنه يسخر من السيد المسيح عليه السلام بسبب إنكاره للسيد المسيح ولقبه وتداول هذا الفيديو بالصوت والصورة
وهذه التصريحات تشكل جريمة ازدراء الأديان وتهديدا للوحدة الوطنية، وتقويد السلام الاجتماعي المنصوص عليها في المادة 98، ومن قانون العقوبات، قاصدًا وبكل إرادة أن يهين ويزدري الديانة المسيحية، لا بل أيضًا ازدراء الدين الإسلامي لأن الديانتين قد اجتمعا على تكريم السيد المسيح ووصفه بكل إجلال وتقدير وكرامة ومن هنا توفر القصد الجنائي، أولًا لا يقبل أحد أن يكون هناك دعابة أو هزار في الأديان أو حتى ذلة لسان فكم من الناس قدموا إلى المحاكمة بتهمة ازدراء الأديان وكان مجرد خطأ في تفسير أو رأى في تجديد الخطاب الديني”.
