كتبت: نادين محمد
أكد الكاتب الصحفي كرم جبر، رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أن المجلس دوره تنظيم الإعلام وليس صناعته، مشيرًا إلى أن دور المجلس الحماية وليس المنع والعقاب.
كذلك يولي المجلس اهتمامًا خاصًا بقضايا الطفل ولذلك عمل المجلس بالشراكة مع اليونيسف في إعداد مدونة سلوك خاصة بالتعامل الإعلامي مع الطفل كمتلقي للإعلام، وكذلك الألعاب الإلكترونية، والتي يعمل المجلس على الحد من مخاطرها وأبرزها إهدار الوقت لدى الأطفال والمراهقين والشباب، والعمل على تشجيع الشباب على خلق البدائل حتى لا يتركوا الأطفال فريسة لهذه التكنولوجيا المتطورة.
وأوضح أن المجلس قام بوضع خطة لتدريب الصحفيين والإعلاميين المصريين لمواجهة تطورات المهنة والثورتين الرابعة والخامسة وتقديم إعلام هادف بالدرجة الأولى يحقق طموحات الدولة المصرية، وأوضح أنه تم اعتماد مبلغ 3.5 مليون جنيه لتدريب القيادات الشابة من الإعلاميين والصحفيين، بالتعاون مع الأكاديمية الوطنية للتدريب، كما يولي المجلس أهمية خاصة لتدريب الصحفيين الأفارقة خاصة بعد انتقال تبعية مركز تدريب الصحفيين الأفارقة إلى المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، وكذلك يدرس المجلس تدريب الصحفيين والإعلاميين العرب بعد طلب بعض مسئولي ووزراء الإعلام العرب قيام المجلس بتنظيم دورات تدريبية لهم.
وطالب رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، من اللجنة دراسة التقرير السنوي المقدم من المجلس وكذلك الأكواد والمعايير، وتحديد جلسة لمناقشته.
واستعرض رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أهم بنود التقرير السنوي، وعلى رأسها ملامح الاستراتيجية الإعلامية لعام 2022، والتي تنطلق من الدور الذي يلعبـه الإعلام كقوة ناعمة فـي إحداث التغيرات المطلوبة في مجال رفع الوعي والإدراك لدى المواطنين؛ لكي يكونوا فاعلين وشركاء في تنمية المجتمع، وصولا لتحقيق “رؤية مصر ٢٠٣٠”، وأكد أن المجلس يعمل على استكمال خطواته بالتنسيق والتعاون مع الهيئتين الوطنيتين للصحافة والإعلام لتحسين بيئة الإعلام وضبط المشهد.
وأشار رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام إلى أن الاستراتيجية الإعلامية للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام ترتكز على عدةكذلك يولي المجلس اهتمامًا خاصًا بقضايا الطفل ولذلك عمل المجلس بالشراكة مع اليونيسف في إعداد مدونة سلوك خاصة بالتعامل الإعلامي مع الطفل كمتلقي للإعلام، وكذلك الألعاب الإلكترونية، والتي يعمل المجلس على الحد من مخاطرها وأبرزها إهدار الوقت لدى الأطفال والمراهقين والشباب، والعمل على تشجيع الشباب على خلق البدائل حتى لا يتركوا الأطفال فريسة لهذه التكنولوجيا المتطورة.
وأوضح أن المجلس قام بوضع خطة لتدريب الصحفيين والإعلاميين المصريين لمواجهة تطورات المهنة والثورتين الرابعة والخامسة وتقديم إعلام هادف بالدرجة الأولى يحقق طموحات الدولة المصرية، وأوضح أنه تم اعتماد مبلغ 3.5 مليون جنيه لتدريب القيادات الشابة من الإعلاميين والصحفيين، بالتعاون مع الأكاديمية الوطنية للتدريب، كما يولي المجلس أهمية خاصة لتدريب الصحفيين الأفارقة خاصة بعد انتقال تبعية مركز تدريب الصحفيين الأفارقة إلى المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، وكذلك يدرس المجلس تدريب الصحفيين والإعلاميين العرب بعد طلب بعض مسئولي ووزراء الإعلام العرب قيام المجلس بتنظيم دورات تدريبية لهم.
وطالب رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، من اللجنة دراسة التقرير السنوي المقدم من المجلس وكذلك الأكواد والمعايير، وتحديد جلسة لمناقشته.
واستعرض رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، أهم بنود التقرير السنوي، وعلى رأسها ملامح الاستراتيجية الإعلامية لعام 2022، والتي تنطلق من الدور الذي يلعبـه الإعلام كقوة ناعمة فـي إحداث التغيرات المطلوبة في مجال رفع الوعي والإدراك لدى المواطنين؛ لكي يكونوا فاعلين وشركاء في تنمية المجتمع، وصولا لتحقيق “رؤية مصر ٢٠٣٠”، وأكد أن المجلس يعمل على استكمال خطواته بالتنسيق والتعاون مع الهيئتين الوطنيتين للصحافة والإعلام لتحسين بيئة الإعلام وضبط المشهد.
وأشار رئيس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام إلى أن الاستراتيجية الإعلامية للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام ترتكز على عدة
محددات تتمثل في مؤتمر المناخ وقضايا البيئة، وملامح الجمهورية الجديدة، وإعلاء مبادئ حقوق الإنسان، وإبراز المشروعات التنموية والخدمية التي تنفذها الدولة ضمن المبادرة الرئاسية “حياة كريمة” لتطوير القرى المصرية والمشروعات والمبادرات القومية، فضلا عن رفع الوعي ومواجهة الشائعات، ونبذ الكراهية وإعلام الروح الرياضية، وكذلك تجديد الخطاب الديني.