كتب: محمد وجدى
شيخ الأزهر: التحول الجنسي مخالف للفطرة الإنسانية وترفضه كل الأديان الإلهية
«خلق الله الإنسان وصوره في أحسن صورة، وأراد لهذا الكون أن يسير وفق حكمته وإرادته، وما نراه اليوم من «هوس التحول الجنسي» دون ضرورة طبية قاطعة؛ لهو أمر تأباه الفطرة الإنسانية السوية، وترفضه كل الأديان الإلهية، ثم هو محاولة بائسة لتغيير خلق الله، واتباع للشهوات تحت دعاوى الحريات الزائفة»