رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور يتجول بشوارع القاهرة على أنغام أحلى بلد بلدي

كتب: شادى سعد
بث رجل الأعمال الإماراتي، الملياردير خلف الحبتور، مقطع فيديو له وهو يتجول في شوارع القاهرة، مؤكدًا أنه توجه إلى مكتبه في شارع العروبة بمنطقة مصر الجديدة سيرًا على الأقدام، وتوقف لشرب الشاي على أحد المقاهي.وكشف رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور عن عشقه لمصر، قائلًا: “من يزور مصر يعشقها، وتصبح محفورة في القلب بتاريخها، بأهلها، بجمالها وروحها الطيبة.وقال رجل الأعمال خلف الحبتور في تغريدة له، عبر منصة “إكس”: “صباح جميل من شوارع القاهرة، منطقة العروبة، حيث توجهت اليوم إلى مكتبنا سيرًا على الأقدام، وتوقفت لشرب الشاي في إحدى “القهاوي” المصرية الجميلة.”
وتابع: “أشارككم هذه المقاطع القصيرة على أنغام أغنية ‘أحلى بلد بلدي’ للفنان الكبير محمد قنديل، سامحًا لنفسي أن أتشارك مع أهلنا المصريين الأعزّاء حب مصر الشقيقة.”
وعن عشقه لمصر، قال: “فمن يزور مصر يعشقها، وتصبح محفورة في القلب بتاريخها، بأهلها، بجمالها وروحها الطيبة. تحية محبة وتقدير لأرض الكرم والتاريخ.ويظهر مقطع الفيديو، الذي بثه رجل الأعمال خلف الحبتور، وهو يسير في شارع العروبة بمصر الجديدة، على أنغام أغنية الراحل محمد قنديل “أحلى بلد بلدي”، حيث توقف عند مسجد أمير المؤمنين عمر بن الخطاب في حي مصر الجديدة، وتوقف لتناول الشاي على أحد المقاهي.وكان رجل الأعمال الإماراتي، الملياردير خلف الحبتور، قد كشف عن السر في حبه المتزايد لمصر، مؤكدًا أنه وقع في حبها منذ أن زارها في حقبة الستينات من القرن الماضي، ولم يتمكن من التعافي من حبها والإعجاب بها حتى اليوم.
وكشف عن سر حبه لمصر قائلًا: “إن مصر كانت قبلة لأهل الفن والعلم والثقافة والصناعة والاقتصاد، منذ العشرينيات من القرن الماضي، وبرز دورها عالميًا كمقصد سياحي، بسبب مقومات تميزها على الخارطة العالمية للسياحة، بجوانبها المتنوعة (ترفيهية، وثقافية، وبيئية، وعلاجية).”