هذا انا والكلمات تخطفني متيماً
باالاهات ونبض الحرف يعرفنى لن
انحني لدهر اذا الدهر مال لن انتهى
عن الكتابة ولن أ ئن….لا محال.وزرعت من حروفى بذور
ثمارها…( مجرد كلام. )
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية
كلا منا يبحث فى معجم الدنيا عن
اشياء تطيب الخاطر وتصلح لنا حالاً او قد نجد شيئا ربما نرا فية تفسيرا ل..احاولاً مثل الذى يحكى عن مصيبتة ويريد من الاخر أن يجاملة
خاب بة ظننا وجاء كى يجادلة اظهر بة عيبا كان خافيا فيه اصبح لة ندا لم
يعيد يحاكية الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية هكذا تعودنا وتعلمنا يا سادة يا بناة المثل والقيم والمبادئ الغرب برغم الاختلاف في الرأي لهم قاعدة اللود قائم.موصول باالتعامل
يكمل كلا منهما الأخر لتكتمل مجموعة التقدم من اجل اعلاء رفعة بلادهم بخلافينا نحن الدول النامية نجد ان الذى لا يجريك واقعك المخطئ عدو لدود ألم تعلم يا صديقى بالمثل القائل ان من يخالفك الرأي هو صديق لأ نة لم ينافقك باالكذب ليرضى غرورك على حساب نفسك وكلنا نعلم جيدا ان المرأ مرأة اخية نتفق نختلف الناتج ود…. متصل لأن الإختلاف في الرأي من أسس النجاح والوصول للأفضل دائمآ من يختلف دون أن ينقطع الود صنع من الوهم حلما دون حد الود مزرعتاً ونتاجها هو الوئام والهجر مضيعتا
ولا تجني سوى البعد والخصام فلا
تجادلني فيما كتبت لانة
……مجرد كلام…