كشف المستور في قضية سفاح التحمع والدعارة لها إدارة وقوادة مهمتها جلب الفتيات لممارسة الدعارة بمواصفات خاصة
كتب: رامى دلود
كشفت التحقيقات فى قضية سفاح التجمع عن أسرار هامة فى القضية وشركاء فى الجريمة غابت عنهم صفة الشرف
فى نغمات خاطفة اشبة بشمس الصيف الحارقة بدأت “قوادة” الفتيات المتهمة باستقطاب فتيات ليل لـ “كريم.م” الملُقب بـ سفاح التجمع والمتهم في القضية رقم 296 لسنة 2024 إداري الجنوب ثان بورسعيد، بإنهاء حياة فتيات ليل عقب ممارسة الرذيلة معهن والتلذذ بتعذيبهن والتمثيل بجثث الضحايا وجماع الجثث، تكشف وتقص عن مفاجأت وحكايات تشيب لها الرأس في القضية التي تشغل الرأي العام.
بدات تقص المتهمة سطور من الوجع وعدم الرحمة وغياب للأخلاق من سيدة عاشقة الليل وفتيات الليل والرزق المدنس بأجساد فتيات الليل
قدمت ابنتي له لممارسة الرذيلة.. مفاجأت جديدة في اعترافات “قوادة” شريكة سفاح التجمع
وأدلت المتهمة “ح” وشهرتها “أ.ش”، بأقوالها أمام جهات التحقيق لاتهامها بأنها شريكة سفاح التجمع في جرائمه، مؤكدة على أنها تعرفت عليه منذ قرابة عام، وطلب منها وقتها إحضار فتيات ليل له لكي يمارس معهن الرذيلة مقابل مبالغ مالية كبيرة.
وتبين من أقوالها أنه كان يشترط فتيات بمواصفات محددة كان أبرزها رغبته في فتيات نحاف ذو بنية جسمانية قليلة، وأن لا يكون لهن أسر، لافتة أنه علل ذلك بأن الفتيات صغار البنية الجسمانية هن المفضلات له، كما أن سفاح التجمع يرغب بأن لا يكون لهن أهل حتى لا يدخل في مشاكل.
وكشفت المتهمة أنها شريكة سفاح التجمع أنها قدمت ابنتها “ش” له، ومارس معها الرذيلة، لكنها مازالت على قيد الحياة ولم يتخلص منها.
كما كشفت المتهمة بأنها شريكة سفاح التجمع عن مفاجأة ثانية وهي أن أول فتاة قدمتها له بعد ممارسة الرذيلة مع ابنتها كانت “رحمة” – أخر ضحايا سفاح التجمع – ولاحظت اختفائها وعندما استفسرت منه عنها أنكر أنه رآها بعد أن مارس معها الجنس.
في سياق متصل، أنكر سفاح التجمع أمام جهات التحقيق أن “القوادة” متورطة معه بالقضية وعلى علم بأنه