إبراهيم عيسى: شركات إخوانية تدفع ملايين الدولارات لترويج الشائعات عن حقوق الانسان بمصر
كتب: أحمد شعبان
إبراهيم عيسى: شركات إخوانية تدفع ملايين الدولارات لترويج الشائعات عن حقوق الانسان بمصر
أكد الاعلامي ابراهيم عيسى، أن إشارات الإدارة الأمريكية خلال الفترة الأخيرة ايجابية، فيما يخص المواقف المصرية، وبعض الصحف الأمريكية لا تلتفت إلا للإسلاميين، ولا ترى إي انجازات على أرض الواقع في مصر بسببهم.
واضاف الإعلامي ابراهيم عيسى، في تعليق ببرنامج حديث القاهرة”، المذاع عبر قناة القاهرة والناس، أن هناك شركات إخوانية تدفع ملايين الدولارات لمجموعات الضغط في الإدارة الأمريكية من أجل الترويج لأكاذيبهم ورواياتهم بشأن ملف حقوق الانسان في مصر وممارسة الحقوق السياسية لجماعة الاخوان، قائلًا: إن المحصلة النهائية أن الصوت الأمريكي المتحامل على ملف حقوق الانسان في مصر مدفوع بضغوطات مالية وسياسية من الصوت الاسلامي والاخواني.. تنظيم الإخوان ينخر في مصر من 1928.
وقال:” اسرائيل تنظر إلى ملف حقوق الانسان في مصر على أنها نقطة ضعف مصرية أمام العالم الغربي، كما أن من مصلحة اسرائيل أن يظل هذا الملف ضاغط على العلاقات الأمريكية المصرية، لافتًا إلى أن هناك إرادة مصرية للتغيير فيما يخص ملف حقوق الانسان”.راهيم عيسى: شركات إخوانية تدفع ملايين الدولارات لترويج الشائعات عن حقوق الانسان بمصر
أكد الاعلامي ابراهيم عيسى، أن إشارات الإدارة الأمريكية خلال الفترة الأخيرة ايجابية، فيما يخص المواقف المصرية، وبعض الصحف الأمريكية لا تلتفت إلا للإسلاميين، ولا ترى إي انجازات على أرض الواقع في مصر بسببهم.
واضاف الإعلامي ابراهيم عيسى، في تعليق ببرنامج حديث القاهرة”، المذاع عبر قناة القاهرة والناس، أن هناك شركات إخوانية تدفع ملايين الدولارات لمجموعات الضغط في الإدارة الأمريكية من أجل الترويج لأكاذيبهم ورواياتهم بشأن ملف حقوق الانسان في مصر وممارسة الحقوق السياسية لجماعة الاخوان، قائلًا: إن المحصلة النهائية أن الصوت الأمريكي المتحامل على ملف حقوق الانسان في مصر مدفوع بضغوطات مالية وسياسية من الصوت الاسلامي والاخواني.. تنظيم الإخوان ينخر في مصر من 1928.
وقال:” اسرائيل تنظر إلى ملف حقوق الانسان في مصر على أنها نقطة ضعف مصرية أمام العالم الغربي، كما أن من مصلحة اسرائيل أن يظل هذا الملف ضاغط على العلاقات الأمريكية المصرية، لافتًا إلى أن هناك إرادة مصرية للتغيير فيما يخص ملف حقوق الانسان”.